CORANUL

CITEŞTE CORANUL ÎN LIMBA ROMÂNĂ

Priveste si asculta

Sufletul si destinul
Islamului

Intalnirea cu un grup
de studenti si oameni crestini



Fotografii ale Coranului de-a lungul timpului

Copil musulman



Ce este ISLAMUL

Moscheile din Lume

Versete din Coran rugaciune musulmana


Inventii Islamice

Vezi mai multe

Secvente

مشاهد لا تنسى من فيلم
عمر المختار

Secvente de neuitat din filmul mesajul

Certificari

Certificate oferite de noi

أسئلة و فتاوى

الحاج أمين الحسيني


لعل من أبرز الشخصيات و أهمها في تاريخ القضية الفلسطينية الحاج أمين الحسيني قائد الهيئة العربية العليا و من دعاة الثورة على المحتل. و فيما يلي نبذة عن حياته المليئة بالإنجازات و الأحداث المشرفة.


ولد أمين الحسيني في القدس عام 1895 وتلقى تعليمه الأولي بها و تربى على يد والده طاهر مفتي القدس في تلك الفترة، درس العلوم الشرعية واللغة العربية في الكتاب ثم في مدارس الحكومة العثمانية و"مدرسة الفرير" في القدس قبل أن ينتقل إلى مصر حيث قضى فيها سنتين في "دار الدعوة والإرشاد" التي أنشأها الشيخ محمد رشيد رضا وقد تبنى أفكار أستاذه، و تردد على الأزهر والجامعات المصرية

 أدى فريضة الحج وهو لم يزل شابا في 16 من عمره, فلازمه لقب الحاج طيلة حياته. وكان لدراسته في مصر وتعرفه على قادة الحركة الوطنية آنذاك أثر في اهتمامه المبكر بالسياسة. ثم التحق بعد ذلك بالكلية الحربية بإسطنبول التي تخرج فيها برتبة ضابط صف.

والتحق بالجيش العثماني لكنه بعد فترة قصيرة آثر العمل مع الثورة العربية، فانضم إلى جيش الشريف حسين بن علي بهدف إقامة دولة عربية مستقلة وذلك أثناء الحرب العالمية الأولى.

عقب صدور وعد بلفور و احتلال القدس قرر الحاج أمين الحسيني العودة إلى القدس وبدأ الكفاح ضد الوجود اليهودي والبريطاني هناك، فأنشأ عام 1918 أول منظمة سياسية في تاريخ فلسطين الحديث وهي "النادي العربي" الذي عمل على تنظيم مظاهرات في القدس عامي 1918 و1919، وعقد في تلك الفترة المؤتمر العربي الفلسطيني الأول هناك.

تسببت تلك المظاهرات في اعتقاله عام 1920، لكنه استطاع الهرب إلى الكرك جنوب الأردن ومنها إلى دمشق حيث أسس "الجمعية العربية الفلسطينية" بمشاركة العديد من الأعضاء السوريين والفلسطينين المقيمين هناك ، فأصدرت الحكومة البريطانية عليه حكما غيابيا بالسجن 15 عاما، لكنها عادت وأسقطت الحكم في العام نفسه بعد أن حلت إدارة مدنية برئاسة هربرت صموئيل محل الإدارة العسكرية في القدس، فعاد إليها مرة أخرى.

عقب وفاة أخيه كامل الحسيني المفتي السابق للقدس انتخب مفتيا عاما للقدس ، فأنشأ المجلس الإسلامي الأعلى للإشراف على مصالح المسلمين في فلسطين، وعقد المجلس في المسجد الأقصى مؤتمرا كبيرا عام 1931 سمي المؤتمر الإسلامي الأول حضره مندوبون من مختلف البلدان العربية والإسلامية.

وأصدر الحاج أمين الحسيني فتوى اعتبرت من يبيعون أرضهم لليهود والسماسرة الذين يسهلون هذه العملية خارجين عن الدين الإسلامي ولا يجوز دفنهم في مقابر المسلمين. ونشط الحاج أمين في شراء الأراضي المهددة بالانتقال إلى أيدي اليهود وضمها إلى الأوقاف الإسلامية.

في ظل الجهود السياسية لحل القضية الفلسطينية, رأى الحسيني أن الشعب الفلسطيني لم يكن مؤهلا لخوض معركة عسكرية بطريقة حديثة، فأيد هذه الجهود, لكنه في الوقت نفسه كان يعمل بطريقة سرية لتكوين خلايا عسكرية اعتبرت النواة الأولى التي شكل منها عبد القادر الحسيني فيما بعد جيش الجهاد المقدس.

عقب استشهاد عز الدين القسام عام 1935 اختير الحسيني رئيسا للهيئة العربية العليا التي أنشئت في العام نفسه، وضمت مختلف التيارات السياسية الفلسطينية، وكان له دور بارز في ثورة 1936 من خلال تسهيل دخول المتطوعين الذين وفدوا للدفاع عن فلسطين من مختلف البلدان العربية.

في يونيو/ حزيران 1937 رفض الحاج الحسيني مشروع تقسيم فلسطين بين العرب واليهود الذي طرح آنذاك وقاومه بشدة، فعملت السلطات البريطانية على اعتقاله، لكنه التجأ إلى الحرم القدسي الشريف فخشيت بريطانيا من اقتحام الحرم حتى لا تثير مشاعر الغضب لدى العالم الإسلامي، فظل الحاج أمين الحسيني يمارس دوره في مناهضة الاحتلال من داخل الحرم.

وبعد اغتيال حاكم اللواء الشمالي إندروز أصدر المندوب السامي البريطاني قرارا بإقالة المفتي أمين الحسيني من منصبه واعتباره المسئول عن الإرهاب الذي يتعرض له الجنود البريطانيون في فلسطين. و اجتهدت السلطات البريطانية في القبض عليه لكنه استطاع الهرب إلى يافا ثم إلى لبنان عبر مركب شراعي، فقبضت عليه السلطات الفرنسية لكنها لم تسلمه إلى بريطانيا، وظل في لبنان يمارس نشاطه السياسي.

لكنه اضطر للهرب من لبنان مرة أخرى بعد التقارب الفرنسي البريطاني، فتنقل بين عدة عواصم عربية وغربية، وصل أولا إلى العراق ولحق به بعض المجاهدين، وهناك أيد ثورة رشيد عالي الكيلاني، ثم اضطر لمغادرتها بعد فشل الثورة فسافر إلى تركيا ومنها إلى بلغاريا ثم ألمانيا التي مكث فيها أربعة أعوام.

لكن بعض الدول الأوروبية طالبت بمحاكمته على أنه مجرم حرب ومن مؤيدي النازية، وضيقت الخناق عليه، فاضطر للهرب إلى مصر ليقود من هناك الهيئة العربية العليا مرة أخرى، وليعمل على تدعيم جيش الجهاد المقدس، وتولى مهمة التجهيز والتنسيق والإمداد للمجاهدين. وهناك أنشأ منظمة الشباب الفلسطيني التي انصهرت فيها منظمات الكشافة والجوالة لتدريبهم على السلاح.

بعد النكبة الكبرى عام 1948 فرضت عليه الإقامة الجبرية في منزله وشددت عليه الرقابة. وظل على تلك الحال إلى أن اندلعت ثورة 1952 في مصر، فتعاون مع قادة الثورة في نقل الأسلحة سرا إلى سيناء ومنها إلى الفدائيين الفلسطينيين في الداخل، واستمر على هذه الحال حتى قرر عام 1959 الهجرة إلى سوريا ومنها إلى لبنان، واستأنف هناك نشاطه السياسي فأصدر مجلة "فلسطين" الشهرية.

توفي الحاج أمين الحسيني في بيروت عام 1974وقام الكفاح الفلسطيني المسلح بتشييعه إلي مثواه الأخير وكان علي رأس المشيعين ياسر عرفات الذي أمسك بحفنة من تراب في يده وأقسم علي تلك الحفنة بمواصلة النضال و الدفاع عن المقدسات. لم تسمح إسرائيل بدفن الحاج أمين في القدس لأنها اعتبرته وما زالت تعتبره العدو رقم واحد لليهود وكان اليهود يطالبون برأسه.

رزق الحاج أمين بولد اسمه صلاح الدين و بست بنات هن: زينب، وسعاد، وأسماء، ونفيسة، وجهاد، وأمينة.

 

 

دروس و خطب

Discursuri si lectii

Orar de rugaciune

 

Buletin Meteo

Articole selectate



محمد المصطفى خاتم الأنبياء والمرسلين

Minunile şi versetele divine cosmice menţionate în Coran
عربي ...... Romana ...... English


Allah sau Dumnezeu ? Cuvantul dumezeu sub aspect lingvistic
Romana ........... عربي

 

Mai multe articole

حلقات مشوقة

مسلسل مذكرات أمير البحار
الإسلامية خير الدين بربروس

شخصيات إسلامية


 أبو عبد الرحمن الخليل بن أحمد
بن عمرو بن تميم الفراهيدي

الإمام العلامة القاضي
حفص بن غياث النخعي الكوفي

Mai multe إقرأ المزيد

Carti si Lucrari


Femeile in Islam

أشعار و قصائد

تميم البرغوثي
في القدس

هشام الجخ - التأشيرة